Feedback
١. أَلا تَرَى مَأرِباً ما كانَ أَحصَنَهُ وَما حَوالَيهِ مِن سورٍ وَبُنيانِ
٢. ظَلَّ العِبادِيُّ يُسقَى فَوقَ قُلَّتِهِ وَلَم يَهَب رَيبَ دَهرٍ حَقّ خَوّانِ
٣. حَتَّى تَناوَلهُ مِن بَعدِ ما هَجَعوا يَرقا إِلَيهِ عَلَى أَسبابِ كِتَّانِ