١. رَمسٌ بِهِ مِن آلِ لطفي راحلٌ
حَلَّت عَلَيهِ مَراحِمُ اللَهِ الصَمَدْ
٢. شَهمٌ بِتَقوى اللَهِ عاشَ وَبرُّهُ
وَرعاً وَتَحتَ رَجاءِ رَحمَتِهِ رَقَدْ
٣. وَلَقَد دَعاهُ اللَهُ نَحوَ جِوارِهِ
فَأَجابَ مُبتَدِراً وَفاتَ لَنا الجَسدْ
٤. فَأَحَلَّهُ أَرَّختُ ساحَةَ دارِهِ
إِذ شاءَ أَن يَحيا الحَبيبُ إِلى الأَبَدْ