Feedback
زَوَّدَني يَومَ سارَ أَحزانا
كانَ لَهُ اللَهُ حَيثُما كانا
إِن لَم يَكُن حُبُّهُ قَد أَقلَقَني
فَلا صَفا العَيشُ لي وَلا لانا