Feedback

أول ما ما يقوله ابن زكري

١. أول ما ما يقوله ابن زكري
لله حمدي دائماً وشكري

٢. ثم الصلاة والسلام ما جنى
فكر من التصريف يانع الجنى

٣. على النبي المصطفى والآل
وصحبه مصادر الكمال

٤. وبعد فلتحز من التصريف
منظومة بديعة التصنيف

٥. قطوفها من اللبيب دانية
وصوغها من واضحات الشافيه

٦. سميتها بنزهة الالباب
أرجو بها مواهب الوهاب

٧. فافتح وضم العين والفا واكسرا
وزد سكون العين نحو الصورا

٨. واسقطوا الذي يكون كدئل
وعكسه وقيل أنه يقل

٩. وفعل حلقي عين وجدا
كفعل فعل وفعل وردا

١٠. وغير فعل أجز بكا لكتف
وضم عين فعل قد ينحذف

١١. كضم عين فعل وكسر ما
كابل وعين فعل اضمما

١٢. ذو أربع مجرد كجرهم
وجعفر وزبرج ودرهم

١٣. وبالقمطر يكمل الذي اشتهر
والبعض ما كجندب قد اعتبر

١٤. وللخماسي أربع سفرجل
جحمرش قرطعب او قذعمل

١٥. وما عدا الخماسي فيه يكثر
مزيدهم وذو الثلاث أكثر

١٦. واجعل كعضرفوط قرطبوس
منه المزيد فيه خندريس

١٧. كذا الخزعبيل وزد قبعثرا
ولتمنعن غير ما قد ذكرا

١٨. وعين ذي الثلاثة أفتح كتلا
واكسر وضم والرباعي فعلل

١٩. وللرباعي المزيد فيه
أبنية ثلاثة تحويه

٢٠. مزيد حرف وزنه تفعلل
واثنين وزنه افعلل افعنلل

٢١. ثم الثلاثي المزيد فيه
خمس مع العشرين تستقصيه

٢٢. وألحقوا من ذا باب فعلل
ستا كسلقى والذي كشملل

٢٣. وما كبيطر العصا وفعيل
وجهور الادين ثم حوقل

٢٤. وبالخماسي المزيد الأول
ألحق نظير ماضي التغافل

٢٥. كذا ترهوك الفتى تجلبب
تمسكن الفقير مع تجورب

٢٦. كذا تشيطن أعز مع تكلم
واقعنسس الحقن بما كاحر نجم

٢٧. كذلك اسلنقى وغير ما مضى
الحاقه بغيره لن يرتضى

٢٨. كقاتل العدا وأولغ القنا
وجرد السيوف واجتنا المنا

٢٩. كذا الذي كاحمر وزنا وانكسر
وأفعال مدغم الاخير يعتبر

٣٠. واعشوشب المكان ثم استغفر
واختم يما كاجلوز الذي سرى

٣١. مضارع الافعال مثل الغابر
بزيد حرف زيد للتغاير

٣٢. فإن يكن من غابر قد جرّدا
مفتوح عين ذي ثلاث كغدا

٣٣. فضم واكسر عينه وافتح متى
حلقي عين فادر أو لام أتى

٣٤. وإن يكن من غابر كنال
فافتحه واكسر ان يكن مثالا

٣٥. وضم منه العين حيثما يرد
من غابر مضموم عين فاعتمد

٣٦. وصوغه من غير ما تقررا
بكسر ما يلاصق المؤخرا

٣٧. ما لم يكن من غابر قد صدرا
بالتاء زائداً فلن يغيرا

٣٨. والأمر صيغة بحذف ما وسم
به مضارع وجزمه التزم

٣٩. وهمز وصل ضع مكان ما حذف
ان كان بالسكون ماتلا وصف

٤٠. ما لم يكن ذا أربع فيبتدا
بهمز قطع وافتحنه ان بدا

٤١. وضم همز الوصل ان يضم ما
يثلث واكسر غير ذا كاغتنما

٤٢. مفتوح عين ذا ثلاثة وجد
كفاعل منه اسم فاعل يرد

٤٣. وإن تجده غير لازم كسر
عيناً فصغه منه مثل ما ذكر

٤٤. ولا تقسه منه حيثما لزم
وهكذا الذي يضم فاغتنم

٤٥. وقيسه من لازم الذي كسر
كأفعل فعلان زد وكالنضر

٤٦. ومن فعلت قال افعل فعل
وشاع فعل وفعيلا قس تجل

٤٧. ومن سواه كالمضارع اجعلا
بزيد ميم ذات ضم أوّلا

٤٨. وحذفك الذي به يصدر
وما تلا الأخير حتماً يكسر

٤٩. من ذي ثلاث صيغ للمفعول
موازن المضروب والمقتول

٥٠. وقد ينوب عنه ذو فعيل
كمرّ بالجريح والقتيل

٥١. ومن سواه كاسم فاعل ورد
بفتح ما كسرته كالمعتمد

٥٢. وأفعل قد صيغ للتفضيل من
فعل ثلاثي مغاير ضمن

٥٣. وغير ذي لون وعيب وانتفا
قابل فضل ذو تمام صرفا

٥٤. وصوغها من ذي ثلاث كفعل
مكسور عين لازم على فعل

٥٥. وقد تضم العين أيضاً ويرد
من ذا فعيل وفعول فاعتمد

٥٦. كذاك فعل جاء منه فاعلما
مثلث الحرف الذي تقدّما

٥٧. وصوغها من ذي العيوب والحلا
وكل ذي لون كأفعل جلا

٥٨. وصوغها من فعل المضموم
على فعيل شاع كالكريم

٥٩. وقد أتت على وقور وخشن
كذا جبان وشجاع وحسن

٦٠. وهكذا فعل بفتح الأوَّل
وكسره وضمه مع فعل

٦١. وصوغها من فعيل من فعل
بفتح عينه وافعل وقل

٦٢. وصوغها من كل ما تقدّما
أتى على فعلان حيثما انتمى

٦٣. للجوع كالجوعان أو إلى الظما
أو انتمى لضدّ كل منهما

٦٤. فذو الثلاث غير ميميّ ظهر
أوزانه كثيرة لن تنحصر

٦٥. كفعلة فعالة وفعلى
فعلان ولتزد فعالا فعلا

٦٦. وفي الجميع ثلاث المصدّرا
وقد أتى على وجيف وقرى

٦٧. كذا دخول وقبول وهدى
صعوبة وصغر قد وردا

٦٨. مفعلة فعلة كذا فعل
وعين كل اكسرن وافتح تجل

٦٩. وغالباً من غير لازم ورد
فعل المصدر كوعد من وعد

٧٠. لفعل المكسور لازماً فعل
وفعلة لما على الألوان دل

٧١. ومصدر المضموم غالباً على
فعالة كذا فعولة جلا

٧٢. وفعل المفتوح لازماً وجد
له فعول غالباً ما لم يرد

٧٣. للاضطراب والاباء والحرف
والصوت أو للسير جاء كوجف

٧٤. وفعلان مصرد للأوّل
وللذي تلا فعال ينجلي

٧٥. فعالة لثاث وما تبع
له فعال كصراخ فاتبع

٧٦. ومصدر الأخير كالفعيل
وقد أتى للصوت كالصهيل

٧٧. وغير ذي الثلاث قسه مطلقا
كزكه تزكية الذي اتقى

٧٨. وسلموا تسليم من أناب
انابة وأوردوا كذابا

٧٩. وعالج العلاج والمعالجه
ودحرج الدحراج ثم الدحرجه

٨٠. وأكرموا اكرام من تفضلا
وقسه من مزيد تاء أوّلا

٨١. بضم رابع وربما كسر
لعلة تستوجب الذي ذكر

٨٢. وقيسه من كل فعل يبتدا
بهمز وصل كاقشعر واهتدى

٨٣. بكسر ثالث وزيدك الأَلف
قبل الأخير كاعترافاً اعترف

٨٤. والمصدر الميمي حيث أتى
من ذي ثلاثة يصاغ يا فتى

٨٥. كمفعل بفتحتين مطلقا
إلا المثال اكسر وما قد فرقا

٨٦. وغير ذي الثلاث كالمفعول
يصاغ والمضارع المجهول

٨٧. كفعلة بالكسر نوعهم أتى
من ذي ثلاث أصله بغيرتا

٨٨. وفعلة بالفتح صغ لمرّة
من الذي مضى كجد بنظرة

٨٩. ومن سواه مثل مصدر بتا
وما عرى تزاد فيه يا فتى

٩٠. وللزمان والمكان مفعل
بالفتح من مضارع كيجهل

٩١. كذا من المضموم والمنقوص
بالفتح صغهما بلا خصوص

٩٢. وشذ نحو مجمع الابطال
واكسره من ذي الكسر والمثال

٩٣. وصغهما من غير ما تقدما
كبنية المفعول نحو المنتمى

٩٤. مفعال او مفعلة أو فعل
لآلة أتى وشذ منخل

٩٥. بحرف جرّ كل ما لزم
كاخرج وكانطلق بما لم يستقم

٩٦. وعدّ ذا الثلاث بالتضعيف
والهمز نحو غابر التعنيف

٩٧. ثم الرباعي عدّ غالباً وما
كد ربح الفتى يكون لازما

٩٨. ثم الخماسي لازم واحتمل
تفاعل افتعل مع تفعل

٩٩. ولازماً كل السداسي اجعلا
وجاء بالوجهين باب استفعل

١٠٠. ما لم يكن مهموزاً او مضعفا
أو ذا اعتلال بالصحيح اتصفا

١٠١. وما يكون الهمز أصلاً فيه
فسمه المهموز كاسأليه

١٠٢. وصاحب المثلين حيث أدغما
يدعونه مضاعفاً كقدما

١٠٣. وما أعل فالمثال أن يرد
أعلاله بفائه كفا وجد

١٠٤. وإن تجد بعينه الاعلال
فسمه بأجرف كقال

١٠٥. منقوصهم معتل لام كارتقى
وكطوى لفيفهم وكوقى

١٠٦. بمتحرك يكون الابتدا
كما على السكون وقفهم بدا

١٠٧. وجيء بهمز وصل إن صدر سكن
في الابتدا واحصره في نحو امتحن

١٠٨. وأمر ذي ثلاثة ابن ابنة
وال وأم كذا أيمن وامرأة

١٠٩. واسم كذا است وابنم واثنان
كذا امرؤ فاحفظه واثنتان

١١٠. واكسره في الجميع حيث لم يرد
بالضم ثالث الحروف كاعتمد

١١١. فإن يرد بالضم ضمه انحتم
كفتحه بأل وأيمن وأم

١١٢. يخفف المهموز لاستثقاله
بحذف ذات الهمز أو إبداله

١١٣. أو جعله من باب بين بين ما
لم يأت في كلامهم مقدما

١١٤. فالساكن أبدلن بحرف جانس
حركة الذ قبله كيونس

١١٥. وإن يرد محركاً فمثل ما
يكون قبله أتى وأدغما

١١٦. وإن يرد يحرّك بعد ساكن أتى
مغايراً لما ذكرت يا فتى

١١٧. فلتنقلن تحريكه لما سكن
واحذفه حذفاً ذا جواز حيث عن

١١٨. وإن يرد محركاً وقبله
محرك فتسع صور له

١١٩. ثلثه مع تثليث ما قد أم
واجعله واواً بعدما قد ضم

١٢٠. ان كان ذا فتح وبعدما انكسر
يصير ياء حيث بالفتح اشتهر

١٢١. واجعله أن يضم بعد المنكسر
وعكسه من بين المشتهر

١٢٢. وقيل بين بين ذو النذور
وما بقي أتى من المشهور

١٢٣. وثاني الهمزين مدّا اجعل أن
يرد مسكناً كادم أو تمن

١٢٤. وإن يحرك بعد همز قد جلا
سكونه فادغما كسأل

١٢٥. وإن يحركا وواحد كسر
فالثاني اقلبنه يا كما أثر

١٢٦. واقلبه واواً حيث لم يحركا
بالكسر واحذف همز ما كأفرك

١٢٧. من صيغة المضارع الذي ابتدى
بالهمز واحمل ما عداه تهتد

١٢٨. واقلبه ياء ذات فتح مفردا
بكل جمع كالمطايا وجد

١٢٩. وحققن أو خفف الهمزين
ان حصلا بضم كلمتين

١٣٠. من سهونا لم يأت زائد يرد
فوق الثلاث حيث تم ما قصد

١٣١. وتسعة بها المزيد ينجلي
فقد النظير مطلقاً كتتفل

١٣٢. وحذفه من أصل أو نظير أو
فرع لغير علة كما حكوا

١٣٣. كذا وقوعه بموضع ظهر
به لزوم زيده أو اشتهر

١٣٤. كذاك الاختصاص بالمكان
وكونه لواضح المعاني

١٣٥. فزيد سين استفعل البزم وما
كاسطاع شذ فيه ما تقدما

١٣٦. والفاء زيدها بقلة وقع
ومن أباه قوله لم يتبع

١٣٧. والواو مع ثلاثة فصاعدا
بغير أول يكون زائدا

١٣٨. وللنون زيدها كثيراً قد يرد
في نحو عرند لصلب فاعتمد

١٣٩. وزعفران وهي في المطاوعة
تزاد مطلقاً وفي المضارعة

١٤٠. ومثل واو ألف وما يلي
أتى مزيداً نادراً كعبدل

١٤١. والميم مع ثلاثة أصول
يزاد أوّلاً على المنقول

١٤٢. وكل ما جرى على الأفعال
أتى مزيد فيه كالموالي

١٤٣. والياء مع ثلاثة فصاعدا
لم يسبق أربعاً يكون زائدا

١٤٤. ما لم يكن مضارعاً ذو الأربع
فاليا تزاد فيه دائما غه

١٤٥. ومع ثلاثة أصول أحكما
بزيد همز أولاً كأكرما

١٤٦. والتاء في التفعيل والتفعال
مزيدة ونحو الاستفعال

١٤٧. ونحو الافتعال والمطاوعه
ومطلق التأنيث والمضارعه

١٤٨. إعلالهم تغير اليا والألف
والواو للتخفيف والذي ألف

١٤٩. تغير أحرف له ويجمعه
قلب مع الاسكان حذف يتبعه

١٥٠. والألف امنع أن يرى اصليا
بل إنما أتى عن واو أويا

١٥١. وأوّل الواوين همزاً اجعلا
إن وردا محرّكين أوّلا

١٥٢. والقلب في الاجوه والاشاح
وأورى يجوز باتضاح

١٥٣. وقلب واو أو يا تاء في اتسر
ونحوه قد جاز لا ما كايتزر

١٥٤. والواو بعد الكسر ياء اجعلا
والواو ياء اقلب ان ضما تلا

١٥٥. والواو بين اليا وكسرة حذف
وشذ ان يقلب ياء أو ألف

١٥٦. وجاء عد ولم تعد ولم أعد
ولم نعد حملاً لها على يعد

١٥٧. ولتحذفن الواو من نحو العده
وقل وجهة له من أورده

١٥٨. والواو واليا يقلبان ألفاً
إن حركا من بعد فتح فاعرفا

١٥٩. وصححوا هوى ونحو طوى
لأنه فرع ونحو قوى

١٦٠. وباب حي يكون مدغما
وللندور كسر فائه انتمى

١٦١. وأفعل يصح عند العرب
ان صيغ للتفضيل والتعجب

١٦٢. واعوارّ صح مدغم المؤخر
واجتور واحملا على التحاور

١٦٣. وصحح التسيار والتقوال
وهكذا المخياط والمقوال

١٦٤. كذا الجواد والطويل وردا
مصححين والغيور الحيدى

١٦٥. وجولان أدور صحا فع
كجدول وعليب وخروع

١٦٦. وواو أو يا همزاً اقلب إن لفى
عين اشم فاعل أتى من أجوف

١٦٧. أو عين جمع جاء كالمفاعل
من بعد واو أو يا كالأوائل

١٦٨. باسم كفعلى واواً تقلب
وكسر ما تلت بوصف يجب

١٦٩. والواو بعد الكسر يا وردا
بمصدر اعلال فعله بدا

١٧٠. وجمع ما أعل منه المفرد
وجمع نحو الحوض حيث يوجد

١٧١. والواو يا اجعل أن يسكن أوّلاً
وادغم إن تأصلا واتصلا

١٧٢. وينقل التحريك من ذي اللين أن
يسكن السابق نحو يستبن

١٧٣. والواو والياء احذفهما بما أتى
كقلت بعت قلن بعن يا فتى

١٧٤. والنصب فيهما لناصب لفي
واحذفهما لجازم كلم يقف

١٧٥. والياء باسم فاعل من كجفا
رفعا وجر اسكنن بلا خفا

١٧٦. والواو واليا يحذفان يا فطن
ان بهما واواً لضمير تقترن

١٧٧. والحذف من يد دم واسم أب
وابن كذا أخت وأخ لم يجب

١٧٨. وأحرف الإبدال يا مباهي
أنصت يوم زل جسد طاه

١٧٩. ويعرف الابدال بالندور
والاشتقاق الواضح المأثور

١٨٠. كذا بفقد المثل أيضاً ينجلي
وكونه فرعاً مزيد المبدل

١٨١. أو كونه فرعاً للفظ آخر
والحرف أصل مثل ماء صغر

١٨٢. فالهمز من ذي اللين مبدلاً أتى
وقل من عين وهاء يا فتى

١٨٣. والنون من لام بضعف أبدل أو
من واو هم وشد فاقف ماقفوا

١٨٤. والسين صاداً ابدلن ان ظهر
في اللفظ قبل القاف كاجتنب صغر

١٨٥. أو قبل عين أو قبيل الخاء
كاصبع وكاملخ أو قبيل الطاء

١٨٦. من واو أو ياء أبدلن التا ومن
سين وصاد ثم باء يا فطن

١٨٧. ولازم من المقدمين في
نحو اتسر واتلجه شذ فأعرف

١٨٨. ومن سوى ذي اللين شذ ما سمع
أو ضاعفوه نحو لصت فاتبع

١٨٩. ومن نواس ابعث الياء تبدل
كحرفي التضعيف يا من يعقل

١٩٠. وضعف الثعالى والضفادى
وثاني في الثلاث ثم سادى

١٩١. والواو من ذي اللين مبد لا يرد
والهمز والنهو شذ فاعتمد

١٩٢. والنون من نبل واو يبدل
وفي فم عن ذاك ليس يعدل

١٩٣. والزاي من سين وصاد سكنا
وقدّما عن دال ابدل معلنا

١٩٤. ولامهم من ضن مبدلاً يقع
وقل أو أتى ردياً كاضطجع

١٩٥. والياء منه الجيم مبدلاً أتى
في حالة الوقف وشذ يا فتى

١٩٦. والتاء دالا أبدلن باذكر
ونحوه ونحو قولك ازدجر

١٩٧. واجدمعوا شذ كذا أجدزوما
أتى كفزد دولج فلتعلما

١٩٨. وأبدلن التاء طاء في اصطبر
ونحوه وشذ حصت فاعتبر

١٩٩. من واو أو يا أبدلن الألف
وهاء أو همز كآل المصطفى

٢٠٠. وأبدلن الهاء من أتى من
ياء كمه ورحمة وقفا وهن

٢٠١. إن حرك المثلان حتماً أدغما
أو ساكناً يكون ما تقدّما

٢٠٢. ولم يكن مدّاً مؤخراً ولم
يرد كريبه هدى واقرأ ألم

٢٠٣. واشترطوا في المتحركين
أن لا يكونا متصدرين

٢٠٤. ووردا بكلمة لن تلحقا
ولم تكن كأخمص أي وحققا

٢٠٥. ولا كجدد ولا كفعل
مثلث الفا مع فتح ما يلى

٢٠٦. ولن تكون كمددت وألل
وجازفك ما كحيى وامتثل

٢٠٧. كذا تتابعا وفي الجزم وما
يشبهه التخير فيما أدغما

٢٠٨. وفي الذي كاشر دبه الفلك اعتمد
وغير مدغم هلم لم يرد

٢٠٩. ةتم ما قصدت فاعذرنا سجا
سبع وعشر عمره ياذا الحجا

٢١٠. فاحمد الكريم ذا الأنعام
على حصول نعمة التمام

٢١١. مصلياً على النبي الخاتم
والال والصحب ذوي المكارم