Feedback
١. أَلا إِنَّ خَيرَ المالِ مالُ اِبنِ بُرثُنٍ وَأَزكى الَّذي تُرجى لِغِبٍّ عَواقِبُه
٢. وَما زالَ يَشري الحَمدَ بِالمالِ وَالتُقى وَذَلِكَ مِمّا أَربَحَ البَيعَ صاحِبُه