Feedback
١. فَيا أَهلَ لَيلى أَكثَرَ اللَهُ فيكُمُ مِن أَمثالِها حَتّى تَجودوا بِها لِيا
٢. فَما مَسَّ جَنبي الأَرضَ إِلّا ذَكَرتُها وَإِلّا وَجَدتُ ريحَها في ثِيابِيا