Feedback
١. لقد كنتَ تحكي في التجهمِ مالكاً وكانت بك الأحوالُ تحكي جهنما
٢. فما أعظم البُشرى بعودك خامِلاً وغيرُكَ قد أضحى النبيهَ المقدَّما