١. إِذا بَلَّغتنا العيسُ يَحيى بِنَ خالِدٍ
أَخَذنا بِحَبلِ اليُسرِ وَاِنقَطَعَ العُسرُ
٢. سَمَت نَحوَهُ الأَبصارُ مِنّا وَدونَهُ
مَفاوِزُ تَغتالُ النِياقَ بِها السَفرُ
٣. فَإِن نَشكُرُ النُعمى الَّتي عَمَّنا بِها
فَحَقَّ عَلَينا ما بَقينا لَهُ الشُكرُ