١. لَعَمْرُك نَعْلُ المصطفى بَركاتُها
يُشاهِدُها كلُّ امْرِىءٍ كان ذا عقلِ
٢. ولو أن في وُسعِي زِمامَ تصرُّفِي
جعلتُ لها جَفْنِي مِثالاً بلا مِثْلِ
٣. وكان أَدِيمُ الوَجْهِ فوق أدِيمها
يَقيِها غُباراً من تُرابٍ ومن رَمْلِ
٤. أُفَصِّل من دِيباجَتيْهِ وِقايةً
تُمَدُّ عليها حَذْوُكَ النَّعْلَ بالنَّعْلِ