Feedback
١. فَتىً كُنتُ أَرجوهُ وَآمُلُ يَومَهُ وَأَشفِقُ أَن يَغتالَهُ حَدَثُ الدَهرِ
٢. فَلَمّا تَبَوّا مَنزِلَ اليُسرِ وَالغِنى رَمى أَمَلي مِنهُ بِقاصِمَةِ الظَهرِ