Feedback
فهذي هضاب الشكر والنور هذه
معاهد فيها كنت أزمان ثاويا
ديار دواع الشعر كانت ولم تزل
وموقدة الأشواق إن كنت صابيا
وإن لم يكن هذا إلى الشعر داعيا
فلس إلى الأشعار ما كان داعيا