١. رأيُ الإمامِ أبي حَنِيفَة
رأيٌ مسالِكُه لَطيفَهْ
٢. لكِنَّ رأُيَ الشَّافِعِيِّ
نتائجُ السُّنَنِ الحَنيفَهْ
٣. وكِلاهُما ذو حِكَمةٍ
وتُقىً وأخلاقٍ شَريفَهْ
٤. جَهِدا لراحَتِنا وما
حذِر منَ الكُلَفِ العَنِيفَه
٥. فجزاهُما رَبُّ الورى
في الخُلدِ بالدَّرَجِ المُنِيفَه