Feedback
١. جزى الله بالحسنى عذولي وإن يكنْ أثار لهيباً في الفؤادِ وسَعَّرا
٢. وما ذاكَ إلاّ أنّه حين لاَمني توهَّمَ سهواً من فؤادي فذَكْرا