Feedback
خَرَّ للهِ ساجداً ليلة الوضع
خُضوعاً ثم استوى وأشمَّا
وتدانت منه النجومُ جهاراً
وتداعَى إِيوان كسرى فغمَّا
وتراءت قصور بُصْرى من أرض ال
شام من ضوء نوره مذ ألمّا