١. فَمَا صَوتُ جِلِّيتٍ مَعَ القَومِ في النِّدِ
تُقَلِّبُ قَصباً مِن عَقِيمِ الزَّبَرجَدِ
٢. وَتتُركُ كُلَّ النَّادِى حَيرَانَ نَائِماً
فَيُوقِظُهُ ضَربُ المَزَامِرِ بِاليَدِ
٣. بأحسنَ مِن صوتِ الخليلِ محمدٍ
إذَا حُمَّ لِلفُتيَانِ وَقتُ التَّغُرُّدِ