Feedback
١. كَصَحنٍ مِنَ الياقوتِ قَد خِلت وجهه وَفيهِ لَقد دارَ العذارُ الزّبَرجَدي
٢. أَقولُ كَأَنَّ الحسنَ خافَ اِنشِعارَهُ فَطَوَّقَ ذاكَ الصحن طَوق زُمرّدِ