Feedback
١. وبريقُ أسْنانِ الحَبيبِ سَبى النُّهَى لمّا تبَسَّمَ والدَّياجِي في غَسَقْ
٢. فكأنّهُ نُورٌ بِبَيْتِ عَقايق أوْ لَمْعُ بَرْقٍ قدْ بَدا لي من شَفَقْ