١. يا لَيْتَ أَنَّ يَدِي شَلَّتْ وَلَمْ يَرَنِي
خَلْقٌ أَمُدُّ إِلَيْهِ بِالسُّؤالِ يَدا
٢. وَلَيْتَ سُقْمِي الَّذِي فِي الْحالِ مِنْ عَدَمِي
أَحَلَّهُ الدَّهْرُ مِنِّي الرُّوحَ وَالْجسَدَا
٣. بَلْ لَيْتَنِي لَمْ أَكُنْ خَلْقاً وَإِذْ قَسَمَ الْ
حَياةَ قاسِمُها لي قَصَّرَ الأَمَدا
٤. فَالْمَوْتُ أَرْوحُ مِنْ عَيْشٍ مُنِيتُ بِهِ
وَلَمْ يَعِشْ مَنْ تقَضّى عَيْشُهُ نَكَدا