١. يَا عَلَمَ الشَّرْقِ الرَّفِيعِ الذُّرَى
وَعَضَدَ السُّلطَانِ فِي الْمَغرِبِ
٢. أَمْنَ الْمُحِبِّينَ وَخَوْفَ العِدَى
وَزِينَةَ السُّدَّةِ وَالْمَنْصِبِ
٣. وَمُزْنَةَ البِرِّ وسْمُهَا
فِي تَلَعاتِ الْبَلَدِ الْمُجْذَبِ
٤. لَقَدْ رَأَيْنَا بِكَ فِي عَسْرِنَا
مَا كَانَتِ السَّادَاتُ فِي يَعْرُبِ
٥. حَقُّ التُّهامِي الجَلاَوِي أَنْ
يَجْمَعَ كُلَّ الْفَخْرِ وَالنَّسبِ
٦. حَجَجْتَ بَيْتَ اللهِ حَجًّا لَهُ
مَا بَعْدَهُ مِنْ أَثَرٍ طَيِّبِ
٧. فَأَخْصَبْ الْواَدِي وَدَرَّ الْصَفَا
وَرَضِيَ اللهُ وَسُرُّ النَّبي