Feedback
قَد حَلا في المَذاقِ طَعمُ الزَمانِ
وَصَفا العَيشُ مِن قَذى الأَحزانِ
فَاِعذُراني إِذا الخَلاعَةُ راحَت
بِيَ مِن رَوضَةٍ إِلى بُستانِ
مَالطَرفي ذَنبٌ فَلِمَ لا أُريهِ
كَيفَ تُجلى عَرائِسُ الأَغصانِ