Feedback
يا ماجداً أضحى خليل محامدٍ
ضاءَت بأفلاك العلى أقمارها
قد أصبحت أيدين لما جئتها
دار السرور واخصبت أقطارها
هنيت في حسن الوصول لها كما
بك قد تهنا أهلها وديارهما