١. إني وما صاحت يَهودُ وطرَّبت
ثلاثَ ليالٍ بالحجاز لحاذِرُ
٢. ولولا ابنةُ الحَبرِ اليهوديّ قد حدا
بأجمالنا في نَقبِ جُسمانَ جائرُ
٣. تقول ابنةُ الحَبرِ اليهوديّ ما أرى
أبا مِحجَنٍ إِلاّ وللقلبِ ذاكرُ
٤. فإنّ ابنةَ الحَبرِ اليهوديّ تيّمَت
فؤادي فهل لي من سُميّةَ زاجرُ
٥.