Feedback

كيف السبيل إلى مرضاة من غضبا

١. كَيفَ السَبيل إِلى مَرضاة مِن غَضبا
وَحمّل القَلب مِن فَرط الجَفا وَصَبا

٢. وَكُلَّما رُمتُ قُرباً مِنهُ أَبعدَني
مِن غَير ذَنبٍ وَلَم أَعرف لَهُ سَبَبا