Feedback
١. ولا عَيبَ في اليَحمومِ غَيرُ هُزالِهِ عَلَى أَنَّهُ يَومَ الهِياجِ سَمينُ
٢. وكَم مِن عظيمِ الخَلقِ عبلٍ مُوثَّقِ حواهُ وفيهِ بَعدَ ذاك جُنونُ