Feedback
١. يَا غَزَالاً تَرَكَ الْقَلْبَ الْمُبَلَّى حِينَ وَلَّى فِي خُفُوقِ وَكَآبَهْ
٢. كَيْفَ يَشْكُو الْقَلْب مِنِّي خَفَقَاناً وَدَوَاءُ الْمِسْكِ فِي تِلْكَ الذُّؤَابَهْ