١. وَلَمْ أَدْرِ إلا عِندَ أَخذِيَ مَضْجَعي
وَقَد سَدَّ لَيلي دُونَ أَبوابِكَ السُّبْلا
٢. فَبِتُّ أُقاسي لَيلَةً نَابِغيَّةً
بِها النَّوْمُ لَمْ يَعقِدْ جُفُوني ولا خَلَّى
٣. فَدَعْ مُقلتي تَلْقَى الرَّدَى مُطمئِنةً
فقد جَعَلتْ بِالسُّهْدِ والدَّمعِ لي شُغْلا