Feedback
١. ظَننْتُ جَنيَّ الوَرْدِ حُمْرَةَ خَدّهِ كَما ظَنَّهُ قَومٌ شَقيقاً وَعَنْدَما
٢. وماذاكَ إلاَّ أَنَّ سَيفَ جُفونِه بِوَجنتهِ من مُهجتي تَقُطُر الدِّما