١. أَمَوْلايَ قَد ضَمَّنتُ قَولَ كُثَيّرٍ
وَعِندِيَ مَا يلْهيهِ عَن حُبِّ عَزَّةِ
٢. وَقَدْ كُنتُ في شغْلَيْنِ لكِنَّ وَاحِداً
رَمَتَنيَ فيهِ الحَادِثاتُ فَأَصْمَتِ
٣. وَكُنتُ لَدَى رِجلَيْنِ رِجلٍ صَحيحةٍ
وَرِجْلٍ رَمى فيها الزَّمانُ فَشُلَّتِ
٤. وإنْ لَمْ تَداركني بِخَيْرٍ فَإنَّني
أَخَافُ على الأُخْرَى التي حَلَّ بالتي