Feedback
هَبْني سِراجاً طَوَالَ اللَّيلِ تُوقِدُهُ
هَلْ ذلكَ الزَّيْتُ يَكْفِيهِ مَعَ الأَبَدِ
جَدِّدْ تَفقُّدَهُ كَيْما تَراهُ غَداً
رَطْبَ اللِّسانِ بِشُكْرٍ غَيْرِ مُفتَقَدِ