Feedback
١. أَمّا فُؤادي فَقَد رَقَّت جَوانِحُهُ عَنِ الغَرامِ وَخانَتني عَزائِمُهُ
٢. وَلَستُ أنكِرُ ما فيهِ لِبُعدِكُمُ وَكَيفَ أنكِرُهُ وَاللَّه عالِمُهُ