Feedback
١. وَلي بِالجانب الشَرقيّ بَدرٌ مِن الأَتراك مَغربهُ القُلوب
٢. أَسائل عَنهُ ما هَبَت شَمال وَعَن قَلبي إِذا خَفقت جُنوب