Feedback
١. لا ذنب للطرفِ إن زلت قوائِمُهُ وهضبَةُ الحُلم إبراهيمُ يُزجِيها
٢. وكيف يحملُه طرفٌ وخردلةٌ من حلمهِ تزِنُ الدنيا وما فيها