Feedback
١. برئتُ إلى الطنبورِ مما جنيتهُ عليهِ وان أذنب فمنهُ التعمُّدُ
٢. وهل كنت الا كالخليّ من الهوى أصابَ حمامَ الأيكِ وهو يُغرّدُ