Feedback
١. وَراغِبٍ في العُلومِ مُجتَهِدٍ لَكِنَّهُ في القَبولِ جُلمودُ
٢. فَهوَ كَذي عُنَّةٍ بِهِ شَبَقُ أَو مُشتَهٍ لِلأَكلِ مَمعودُ