Feedback
١. لاحَ لي في الرياضِ نُورُ الشَقيقِ فَحَكى لي غَلائِلاً مِن عَقيقِ
٢. ما يَشُقُّ الهُمومَ مِثلُ شَقيقٍ عِندَ راحٍ لِكُلِّ روحٍ شَقيقِ