١. هَذا كِتابُ المَثَلِ السائِرِ
في أَدَبِ الكاتِبِ وَالشاعِرِ
٢. أَلَّفَهُ نَجلُ الأَثيرِ الَّذي
أَبرَزَهُ كَالكَوكَبِ الزاهِرِ
٣. فَكَم بِهِ مِن زَهَرٍ ناضِرٍ
في الحُسنِ أَضحى نُزهَةَ الناظِرِ
٤. إِذا بَدا مَعناهُ قالَ الوَرى
كَم تَرَكَ الأَوَّلُ لِلآخِرِ