Feedback
١. ولم أَر يا ظلامةَ الدين مثلنا أَشدَّ عَويلاً حين يَفترِقانِ
٢. يُبَيِّنُ طَرفانا بما في نُفُوسنا إذا استعجَمَت أن تَنطِقَ الشفتانِ
٣. وإن حَجَبَ الواشوانَ رجعَ كلامِنا فإنَّا بوحي الطرفِ مُلتَقيَانِ