Feedback

وكم ظل مدلجاً نحو لذة

١. وكم ظلَّ مدلجاً نحو لذَّةٍ
وليل الأسى وحفُ الهيادب داجِ

٢. فأهديتهُ إلي المنى وهديتهُ
وما ضلَّ سارٍ يهتدي بسراج