Feedback

لا ذنب للدنيا فكيف نلومها

١. لا ذَنبَ لِلدُنِّيا فَكَيفَ نَلومُها
وَاللَومُ يَلحَقُني وَأَهلَ نِحاسي

٢. عِنبٌ وَخَمرٌ في الإِناءِ وَشارِبٌ
فَمَنِ المَلومُ أَعاصِرٌ أَم حاسِ