Feedback
إِذا طَمعٌ يَوما غَزاني مَنَحتُه
كَتائِبَ يَأس كَرَّها وَطِرادَها
سِوى طمع يُدني إِلَيك فَإِنَّه
يُبَلَّغ أَسبابَ العُلى من أَرادَها