Feedback
١. وَقُمتُ أُداري الدّمعَ وَالقَلبُ حائِرٌ بِمُقلِةِ موقوفٍ عَلى الضُّرِّ وَالجَهدِ
٢. وَلَم يُعدني هذا الأَميرُ بَعَدلِهِ عَلى ظالِمٍ قَد لَجَّ في الهَجرِ وَالصَدِّ