١. يا بَيْت جَنّ الَّتِي في جَرْمَقِ القِمَمِ
زِيدِي شُموخًا بِنَفَّاع العُلَى العَلَمِ
٢. قَدْ ناصَرَ الحَقَّ شَعْبًا عاشَ نَكْبَتََهُ
وقاوَمَ الظُّلْمَ أَيًّا كانَ في الأُمَمِ
٣. تَكْفيهِ مَعْرَكَةُ الزّابودِ شَاهِدَةً
عَلَى أَيادِيهِ بَيْنَ الأَرْضِ والقَلَمِ !