Feedback
١. أَيا بَعل لَيلى كَيفَ تَجمَع سلمها وَحَربي وَفيما بَينَنا شِبت الحَرب
٢. لَها مِثلُ ذَنبي اليَوم إِن كُنت مُذنِبا وَلا ذَنب لي اِن كانَ لَيسَ لَها ذَنب