Feedback
١. وإنِّي لأهوى لسْعَ أصداغِكَ التي عَقاربُها في وجنَتَيْكَ تَحومُ
٢. وأَبكي لدرِّ الثّغرِ منكَ ولي أبٌ فكيفَ يديمُ الضِّحكَ وَهْوَ يَتيمُ