Feedback
١. تَجاوزتًَ حدَّ الظلمِ يا زُحلُ الذي أَبَيْتُكَ جاراً لي وحّقاً أَبيتكا
٢. وهبْكَ شأمتَ الجدْيَ إذْ كانَ طائعي فخُذْ حَذَراً من هدمهِ فهوَ بَيْتُكا