Feedback

متى أردت أيادي راحتيك كست

١. متى أردت أيادي راحتيك كَسَت
حَيا الغوادي حياءَ الغادةِ الرودِ

٢. فكان عيشٌ على السرّاءِ مُطَّرِدٌ
يُزري بِهَمٍ عن الاحشاءِ مطرودِ