Feedback

لا زلت أخضع للزمان ودأبه

١. لا زلْت أخْضع للزَّمانِ ودأبُه
فيما أروم من الحبيب عنادي

٢. حتَّى رَتى لي رَحْمة وأنالني
منْه المُرَادُ وما وراء مُرَادي