Feedback
تَرَفَّق أَيُّها الرامي المُصيبُ
فَمِن أَغراضِ أَسهُمِكَ القُلوبُ
تَسوءُ قَطيعَةً وَتَشُوقُ حُبّاً
فَما أَدري عَدُوٌّ أَم حَبيبُ