Feedback
١. وَعلَى الفُؤَادِ لَوَاعِجٌ مُذ غِبتُمُ تَقِدُ الضُّلوعَ تَوَقُّداً وَوَجِيبَا
٢. فَلَها خُفوقٌ هَل بَصُرتَ بِبَارِقٍ وَلَهَا حَنِينٌ هَل سَمِعتَ النّيِبَا