Feedback
١. خُلِقنا لأَمرٍ لَو عَلِمنا حَقيقةً له ما أَحبَّ المرءُ لَيلى وَلا لُبنى
٢. وَلكن جَهِلنا فاستراحَت نُفُوسُنا وما تلكَ إِلا راحةٌ تَعقبُ الحُزنا